هناك العديد من الأسباب المحتملة للغثيان المفاجئ. إليك بعض الأسباب الشائعة:
الإصابة بعدوى المعدة: العدوى المعدية بالفيروسات أو البكتيريا يمكن أن تسبب غثيانًا مفاجئًا وقد يصاحبها القيء. يعد الفيروس التاجي المسبب لمرض COVID-19 أحد الأمثلة الحالية على ذلك.
الحمل: قد يعاني النساء الحوامل من غثيان مفاجئ في الأشهر الأولى من الحمل. يُعرف هذا النوع من الغثيان بالغثيان الصباحي، والذي قد يحدث في أي وقت من اليوم.
التسمم الغذائي: تناول الطعام أو المشروبات الملوثة بالبكتيريا أو السموم يمكن أن يؤدي إلى حدوث غثيان مفاجئ وقيء.
تأثيرات الأدوية: بعض الأدوية قد تسبب غثيانًا كآثار جانبية، مثل الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) وبعض أدوية العلاج الكيميائي.
القلق والتوتر النفسي: يمكن أن يؤدي القلق الشديد والتوتر النفسي إلى حدوث غثيان مفاجئ.
اضطرابات الحركة: بعض الأشخاص يعانون من غثيان مفاجئ نتيجة الحركة المفاجئة أو الاهتزازات القوية، مثل مشاكل الحركة أثناء السفر أو ركوب السفن أو ركوب الألعاب الخطيرة.
من الأهمية بمكان استشارة الطبيب في حالة استمرار الغثيان المفاجئ أو تفاقمه، أو إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الحمى أو الصداع الشديد. يجب تقييم الأعراض وتحديد السبب الأساس